كشخه العيد.....
التزم بو سعد في لبس الدشداشه من مده مو بعيده...بعد ما كان يلبسها فقط بالاعيادو المناسبات....والسبب!....سخرية عيال عمنا الســـــــــــعوديين !
..فعند زيارتهم الاخير...عزموا يروحون للمركز العلمي...وانا كعادتي الدائمه متــــــكشخ ببدله
....ولمن طلعت لهم...كل واحد يناظر الثاني وطايحين هالاوادم ضحك علي....! بحلقت عيوني
واعلنت الغضب..لكن سرعان ما استسلمت....فبدلتها بدشداشه لكن امقصمله...كوني كل شهر يزيد
من طولي 10 سانتي..ورقعوها الشباب ما يخالف دشداشه امطوع...
حاليا افكر بالثبات على لبس الغتره و العقال بشكل دائم.....:)
احساس رائع ...عندما تكبر مع الجموع المسلمه...معلنا عن فرحتك بقدوم العيد...اللهم اجعل اعيادنا افراحا...لن تشعر بالسعاده في ذلك اليوم الا عندما تزيل الاعتقاد بان العيد كاي عاده اجتماعيه...
زينوا اعيادكم بالتكبير...
الله اكبر ..الله اكبر...الله اكبر...لا اله الا الله
الله اكبر ...الله اكبر...ولله الحمد
ويبين هذا خبر عائشة - رضى الله عنها قالت : "دخل عليَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم وعندي جاريتان تغنّيان بدفّين بغناء بُعاث ، فاضطجع على الفراش ، وتسجّى بثوبه ، وحول وجهه إلى الجدار ، وجاء أبو بكر فانتهرهما ، وقال : مزمارة الشيطان عند النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فكشف النبي وجهه ، وأقبل على أبي بكر ، وقال : دعهما ، يا أبا بكر إن لكل قومٍ عيداً وهذا عيدنا".ومن مشاهد السرور بالعيد بين يدي النبي - صلى الله عليه وسلم - ما فعله الحبشة ، حيث اجتمعوا في المسجد يرقصون بالدرق والحراب ، واجتمع معهم الصبيان حتى علت أصواتهم ، فسمعهم النبي - صلى الله عليه وسلم - فنظر إليهم ، ثم قال لعائشة : "يا حُمَيْراء أتحبين أن تنظري إليهم ، قالت : نعم ، فأقامها - صلى الله عليه وسلم - وراءه خدها على خده يسترها ، وهي تنظر إليهم ، والرسول - صلى الله عليه وسلم - يغريهم ، ويقول : دونكم يا بني أرفدة ، لتعلم يهود أن في ديننا فسحة ، إني بعثت بالحنيفية السمحة" .فهذه مشاهد الفرح بالعيد ومظاهر السرور والبهجة تقام بين يدي النبي - صلى الله عليه وسلم - فيقرها ويحتفي بها
عساكم من عواده
ملاحظه:
لاحظوا الطنطل بو سعد و المنظره..كاااااااااااااااك....سؤال دائما انسال فيه: جم طولك.؟ .......موقف دائما اتعرض له طقة الباب براسي..