الجمعة، 27 نوفمبر 2009

ماكو شغل...



(العدواني )..مشتاق لسوالفي....ابشر بعزك...والسموحه على القطاعه : وعيدكم مبارك
.......................................................................
يقول سيبنا :
افضل وسيله للتنبؤ بالمستقبل هو ما نصنعه ....رد بو سعد :خلف الله عليك يا السيب وشلون وهناك من يهدم هالمستقبل !
دخل عرض الغواص ماكس لوكاردوا وقال يود هالدره :
ن اردت ان تقود الاوكسترا فعليك اولا ان تدير وجهك عن الجمهور .(ماكس لوكاردوا)




















يا رب اشوفك امام مسجد مبارك الكبير







درس فرش تعلمته :
هناك معلم دائما ما يتتبع عورات الطلبه اخرها التحدث بسوء خلق احد الطلاب امام عامة الطلبه كونه (يدخن)
.والصاعقه اليوم ان ابنه الذي لم يتجاوز 14 سنه اصبح من عداد المدخنيين..!
لذا ساحرص ان رايت امر يستنكره العامه بالدعاء له عن ظهر غيب بالهدايه..بدلا من التشمت فابتلى..







كلمات انشوده جميله اهدانيها صديقي عمر ...فرحت من كل قلبي...واخرجني من مزاجي المتعكر
الناتج من ضغوطات العمل المستمر والدراسه ...
كلماتها :
لو يموت الشوق بقلوب البشر
ما يموت بخافقي شوقي عليك
خذ مسافة يوم ..اسبوع و شهر
وانا طول عمري مشتريك
بيننا الايام و باحكام الدهر
راح تعرف وش كثر قلبي يغليك




الجو خطير...فابى بو سعد ابى ان يتريق في مكان غير حديقة البيت .....فاذا بمنظر يشد انباهي ...









لاحظوا الصورتيين ...وعلقوا !!
احداها ( لاطفال ) يحووسون بالبقي ...والاخرى (لطفل ) شاري جيل البيت و بيوصله لاهله!!
















ما تحلى اليمعه بالديوانيه الا بهالشغل الزين ....؟ يا جماعه مليت من داء معدتي للبلعه ؟!















(زرازير الحب ) على قولة اخوي سعد .... تارسين الكليه ! و يعقب عليه عمر .... الله اكبر ...حسد
ودك بس مو حاصلك !!


















باب دكتور بقسم البيولوجي بكلية العلوم ..التصميم خطير..

















مو كاني بايق طريقة اخوي الحارث بن همام في طريقة سرد مواضيعه ........؛)





موقف ضحكني:
عمر دخل الاسنصير مع دكتورته ....
عمر : دكتوره الامتحان معاج...!!
قالت: أي
قال: اهاااااااااا (انا وانتي و الامتحان ) وما تخافين على نفسج مني!!
قالت : ويعني شنو بتسوي مثلا!!( واتخصرله !!)
قال : لا يعني اقولج بس!!
يا قوي يا انت .....!!
وين منتج مسلسل الهدامه عن غرفتي !!.....حنفيه في الولهة الاولى اعتقدت ان مصدرها السحب المرسومه على سقف غرفتي...
العتب مو على المقال لكن على الي اختار هالمقاول